خرج الفنان وائل كفوري من المستشفى امس الأحد، بعد تعرّضه لحادث سير ليل الجمعة نُقل على أثره الى مستشفى سيّدة المعونات في جبيل.
وتعرّض كفوري لرضوضٍ في جسمه ووجهه استوجبت إبقاءه في المستشفى ليومين، في وقتٍ طمأن عددٌ من المقرّبين منه بأنّ حالته الصحيّة مستقرّة وهو بخير ويمكنه أن يستأنف نشاطه الفنّي قريباً.
من جهةٍ أخرى، أعاد الحادث الذي تعرّض له كفوري الإضاءة على حياته الخاصّة، وخصوصاً على الصعيد العاطفي، في ظلّ تداول معلومات عن أنّ كفوري لم يكن لوحده في السيّارة بل كانت سيّدة تربطها علاقة به برفقته وهي نقلت أيضاً معه الى المستشفى. علماً أنّ المقرّبين من الفنان اللبناني لم يؤكدوا أو ينفوا هذه المعلومات.
كما كان لافتاً أنّ طليقة كفوري أنجيلا بشارة أعلنت أنّه بخير وكتبت “الحمدالله عالسلامة أبو ميشيل”، وهي المرة الأولى التي تعلّق إيجاباً على مسألة مرتبطة بزوجها السابق.